مقطع جديد يضاف للقضية وفيه يظهر اثر التعذيب لإثبات عدم
ديمقراطية القضية وإن أكسوها إعلاميا ً وأنها مسيسة لاعتبارات طائفية
مدعومة وبمباركة أمريكية لزرع الفتنة الطائفية ولإضعاف المنطقة وجعلها
غير مستقره لمساعدتها في تنفيذ أجندتها الصهيونية على المنطقة العربية
وقد نجحت في ذلك ... ألف مبروك لهم .
للتحميل اضغط على الصورة
اضغط هنـــــــــا
قل لن يصيبنا إلاّ ما كتب الله لنا
----------------------------------------------------------
الرابطة العراقية تحصل على صور تؤكد أن مقتدى الصدر كان أحد الملثمين في إعدام الرئيس الراحل
صدام حسين المجيد ( يرحمه الله )
حصلت الرابطة العراقية على صورة مقربة من خلال شريط الفيديو الذي صورته قناة العراقية للملثمين الذين قاموا بتنفيذ حكم الإعدام بالرئيس الراحل صدام حسين تشير إلى أن أحدهم وكان يلبس سترة جلد سوداء هو مقتدى الصدر.
وإذا صح هذا الأمر فسوف يضيف بعداً خطيرا آخر إضافة إلى شريط الفيديو والذي أظهر بجلاء البعد الطائفي والانتقامي في تنفيذ حكم كان يفترض أن يكون قضائياً ويؤكد أن ثمة صفقة قد تمت بين الإدارة الأمريكية والحكومة العراقية لشراء قبول الصدر بالرجوع إلى العملية السياسية مع بقاء القوات الأمريكية لقاء رأس صدام صبيحة عيد الأضحى المبارك !
وقد يعني هذا إطلاق يد جيش المهدي كجزء من الصفقة لتصفية السنة في بغداد، بينما تستعد القوات الأمريكية مع وصول المزيد من القوات لحملة ( قاصمة ) ضد المقاومة العراقية في المنطقة الغربية ..
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
--------------------------------
كان مقتدى الصدر أحد الجلادين الذين اعدموا صدام حسين
يمكن ملاحظة ذلك من الصور المأخوذة من مقطع الفيديو
يتضح من الصور انه مقتدى الصدر
----------------------------------------------
مقتدى الصدر الجبان الرافضي
كان صدام حسين مكشوف الوجه وحفيد العلقمي الصدر ملثم
هذه الصورة تفسر سبب الهتافات ........... !
أنظر إلى شنبه الأصفر وأنفه وللحية تبدو واضحة تحت الغطاء ولم يلتصق الغطاء بوجهه مما يدل على أنه ملتحي !
ووجهه الدائري ورأسه ووجنتيه !؟ ما أجبنه
لأول مرة في التاريخ يكون من ينفذ فيه حكم الإعدام
مكشوف الوجه و من ينفذ الإعدام يخفي وجهه ..
هذا دليل على جبن الصفويين عملاء إيران وأمريكا لكن مصيرهم
بإذن الله السحل في شوارع بغداد قريبا
(هل لاحظتم جيداً الحبل الذي استُخدم لشنق صدام .. اشهدوا على أحقادهم ! )
يذكرني ، هذا الحبل ، بما ورد في قصيدة الشاعر الشهيد هاشم الرفاعي
وعنوانها (رسالة في ليلة التنفيذ)
وكأن صدام ( رحمه الله ) يقولها للعالم العربي والإسلامي ،،
ليكن عزاؤك أن هـذا الحــبـل *** ما صنعته في هذي الربوع يدان
نسجوه في بلد يـشـع حـضارة *** وتضــاء منه مــشاعــل العرفان
أو هكذا زعموا وجيء به إلى *** بـلدي الجريح على يد الأعــوان
--------------------------------------